نستغرب من أشباه الأساتذة إلي كيف تشوف أخطاء الطلبة و إلا التلاميذ متاعهم ما تتدخل كان بش تمقسهم و تردهم ضحكة في الشبكات الإجتماعية و تلم أكثر جامات و برطاجات و قهقهات... و عمرهم ما يشوفوا حلول جذرية للمستوى التعليمي السنفوري المتعب إلخ إلخ.. و إلا أشباه المشايخ إلي نهار و طولو شادين الفايسبوك يطلقوا في الفتاوي على كيفهم باش يعملوا قاعدة شعبية مكونة من الميزوجين و أشباه المثقفين و المتأسلمين. منغير منحكي على السياسيين. هاو الناس لكل ولات تفهم فيهم سافا، حتى مولات الحمام إلي بجنبنا ولات تعبر تبارك الله. يرحمك يا ميخائل نعيمة. و الله لافاهم لحكاية الكل كان إنتي.
No comments:
Post a Comment