في أول ألوان الشروق،
أدركت أن الإستسلام إلى جمال عقلك ليس أكثر خطراً من تجاهلك.
أدركت أنه علي أن أتخلى عن الخوف حتى تراني عاريةً أمامك بإستقامة جسدي وإعوجاجه، بنقاء قلبي وتشوهاته.. حتى تحبني أكثر وأكثر.
أدركت أن إحتمال تعرض قلبي إلى خيبة أمل أخرى ليس بالأمر السيء على كل حال.
أدركت أنه ليس مفروضاً علينا أن نعذب بعضنا البعض عاطفياً ونسمي ذلك حباً. فلنترك تلك المهمة للقدر.
أدركت أنه علي أن أتوقف عن البحث عنك في السماء وأن أنظر جيداً من حولي لأنني أشعر أنك قريب جداً مني ولا أراك. فهل تراني أنت؟
أدركت أن الإستسلام إلى جمال عقلك ليس أكثر خطراً من تجاهلك.
أدركت أنه علي أن أتخلى عن الخوف حتى تراني عاريةً أمامك بإستقامة جسدي وإعوجاجه، بنقاء قلبي وتشوهاته.. حتى تحبني أكثر وأكثر.
أدركت أن إحتمال تعرض قلبي إلى خيبة أمل أخرى ليس بالأمر السيء على كل حال.
أدركت أنه ليس مفروضاً علينا أن نعذب بعضنا البعض عاطفياً ونسمي ذلك حباً. فلنترك تلك المهمة للقدر.
أدركت أنه علي أن أتوقف عن البحث عنك في السماء وأن أنظر جيداً من حولي لأنني أشعر أنك قريب جداً مني ولا أراك. فهل تراني أنت؟
يوماً سعيداً.
No comments:
Post a Comment