الآن ومثل كل آن.. نحن جالسان على شاطئ البحر. ألبس البكيني الأسود المفضل لدي.. ذالك البكيني الذي يلائم ابتسامتك السوداء. سأدفعك بكل لطف على الرمل وسأقوم بإغتيال شفتاك بقبل كنت في انتظارها منذ ولادة اليسوع وسأواصل انتظارها إلى حين ظهور الدجال. نحن الآن حبيسا هذه اللحظة في حلم احدهم ولن نتحرر إلى أن يبتلعنا حوت يونس ويقذف بنا على شاطئ الواقع الملعون.
No comments:
Post a Comment